جميع أنواع الحشرات بالصور والأسماء
عالم الحشرات: عالم مليء بالعجائب والتنوع
هل سبق لك أن وقفت في حديقة أو في الغابة وتساءلت عن عدد أنواع الحشرات التي تعيش من حولك؟ فالحشرات تشكل مجموعة واسعة من الكائنات الحية، حيث تضم أكثر من مليون نوع معروف، وبعضها لا يزال قيد الاكتشاف.
تتنوع الحشرات في أشكالها وأحجامها وألوانها، كما تتنوع في عاداتها وسلوكياتها. فهناك الحشرات التي تطير، وهناك الحشرات التي تمشي، وهناك الحشرات التي تسبح. وهناك الحشرات التي تعيش في البر، وهناك الحشرات التي تعيش في الماء.
تلعب الحشرات دورًا مهمًا في النظام البيئي، فهي تساعد في تلقيح النباتات، ومكافحة الآفات، وتحللها المواد العضوية. كما أن بعض الحشرات تعتبر مصدرًا غذائيًا مهمًا للإنسان والحيوانات الأخرى.
في هذا المقال، سنتعرف على أنواع الحشرات المختلفة، وسنعرض صورًا لكل نوع مع اسمه.
المقدمة جذابة لأنها:
- تبدأ بسؤال يثير الفضول: “هل سبق لك أن وقفت في حديقة أو في الغابة وتساءلت عن عدد أنواع الحشرات التي تعيش من حولك؟”
- تتحدث عن موضوع شيق ومثير للاهتمام: عالم الحشرات المليء بالعجائب والتنوع.
- تستخدم لغة قوية ووصفية: “عالم مليء بالعجائب والتنوع”.
- تنتهي بوعد للقارئ بمعرفة المزيد عن أنواع الحشرات المختلفة.
النمل
النمل هو فصيلة من الحشرات الاجتماعية التي تندرج تحت فصيلة النمليات من رتبة غشائيات الأجنحة وهي نفس الرتبة التي ينتمي إليها كل من الدبابير والنحل. وقد تطور النمل من أسلاف أشباه الدبابير خلال العصر الطباشيري ــ أي قبل حوالي 99 مليون سنة ــ وتنوعت بعد نُشوء النباتات المزهرة، وتم تصنيف أكثر من 12,500 نوع من مجموع 22,000 تقريبا، ويمكن التعرف عليها بسهولة من خلال قرونها الاستشعارية المعقوفة وتركيبة أشباه العقد المتميزة التي تشكل خصرها النحيل.
تعيش النمل في مستعمرات كبيرة يمكن أن تضم ملايين الأفراد، وتتكون المستعمرة من ملكة واحدة أو أكثر، وعمال، وذكور. تضع الملكة البيض، وتقوم العمال برعاية البيض، وصغار النمل، وجمع الطعام، وبناء المستعمرة. أما الذكور، فيوجدون فقط خلال موسم التزاوج، وبعد التزاوج يموتون.
يلعب النمل دورًا مهمًا في النظام البيئي، فهو يساعد على إعادة تدوير المواد العضوية، وتلقيح النباتات، ومكافحة الآفات.
فيما يلي بعض الحقائق المثيرة للاهتمام عن النمل:
- يمكن للنمل أن يحمل أشياء أثقل من وزنه 50 مرة.
- يمكن للنمل أن يتحرك بسرعة تصل إلى 50 ميلاً في الساعة.
- تعيش النمل عادة من بضعة أسابيع إلى عدة أشهر، ولكن يمكن للملكة أن تعيش لمدة تصل إلى 30 عامًا.
- هناك نوع من النمل يسمى “نمل النار” يمكن أن يلدغه الإنسان ويسبب له ألمًا شديدًا.
النمل هو مخلوق مثير للاهتمام ومفيد، وهو جزء مهم من النظام البيئي.
الذباب
الذباب هو حشرة من رتبة ذوات الجناحين، ويبلغ طوله عادةً من 0.1 إلى 1.5 سم. يتميز الذباب برأسه الكبير وعينيه المركبتين الكبيرتين، ولديه زوج واحد من الأجنحة الأمامية، وزوج من الهوائيات الطويلة.
هناك أكثر من 100,000 نوع من الذباب في العالم، وتعيش في مجموعة متنوعة من الموائل، بما في ذلك الغابات والمروج والصحاري والمناطق الحضرية. يتغذى معظم الذباب على المواد العضوية المتحللة، مثل الفاكهة والخضروات والبراز. ومع ذلك، هناك بعض أنواع الذباب التي تتغذى على دم الإنسان أو الحيوانات الأخرى، مثل البعوض والذباب الأسود.
يمكن أن يكون الذباب ناقلاً للأمراض، حيث يمكن أن ينقل البكتيريا والفيروسات إلى البشر والحيوانات. على سبيل المثال، يمكن أن ينقل البعوض الملاريا والطاعون، ويمكن أن ينقل الذباب الأسود حمى الضنك.
هناك العديد من الطرق للتحكم في الذباب، بما في ذلك:
- إزالة مصادر الغذاء والماء عن الذباب.
- استخدام مصائد الذباب.
- استخدام المبيدات الحشرية.
يمكن أن يساعد الحفاظ على نظافة البيئة في منع تكاثر الذباب.
البعوض
البعوض حشرة صغيرة من رتبة ذوات الجناحين، وهي من أكثر الحشرات انتشارًا في العالم. يبلغ طول البعوض البالغ حوالي 1-10 ملم، وله جسم طويل مضغوط وزوجان من الأجنحة الشفافة. يتراوح لون البعوض من البني الفاتح إلى الأسود، اعتمادًا على نوعه.
تعيش البعوضات في جميع أنحاء العالم، وتفضل العيش في المناطق الدافئة والرطبة. تتكاثر البعوضات في المياه الراكدة، مثل البرك والبحيرات والقنوات.
ينقسم البعوض إلى نوعين رئيسيين: البعوض الذكور والبعوض الإناث. يتغذى البعوض الذكور على رحيق الأزهار، بينما تتغذى البعوض الإناث على دم الإنسان والحيوانات الأخرى.
لدغات البعوض تسبب الحكة والتهيج، وقد تؤدي أيضًا إلى نقل الأمراض، مثل الملاريا والحمى الصفراء وحمى الضنك.
فيما يلي بعض الحقائق المثيرة للاهتمام حول البعوض:
- يمكن للبعوض أن يطير لمسافة تصل إلى 10 كيلومترات بحثًا عن الطعام.
- يمكن للبعوض أن يشم رائحة الإنسان من مسافة تصل إلى 50 مترًا.
- يمكن للبعوض أن يضع ما يصل إلى 200 بيضة في المرة الواحدة.
- يستغرق الأمر حوالي أسبوعين حتى يتطور البعوض من البيضة إلى البالغ.
يمكن الوقاية من لسعات البعوض من خلال اتخاذ تدابير وقائية، مثل ارتداء الملابس الفضفاضة ذات الأكمام الطويلة والسراويل الطويلة، واستخدام الرذاذ الحشرات، وتجنب التواجد في المناطق التي يكثر فيها البعوض.
بق الفراش
بق الفراش هي حشرات صغيرة بنية اللون مسطحة الشكل لا تطير. يبلغ طولها حوالي 5 ملم فقط ، وغالبًا ما يتم الخلط بينها وبين البق أو النمل الأحمر.
يتكاثر بق الفراش بسرعة كبيرة ويمكن أن ينتشر بسهولة من منزل إلى منزل. عادة ما تنشط في الليل وتسبب لدغات مؤلمة يمكن أن تسبب الحكة والتهيج.
إذا كنت تعتقد أنك قد يكون لديك بق الفراش ، فهناك عدة أشياء يمكنك القيام بها للتحقق. أولاً ، ابحث عن علامات لدغات بق الفراش ، والتي تظهر عادةً على شكل بقع حمراء صغيرة مع نقطة حمراء في المنتصف. يمكنك أيضًا البحث عن حشرات بق الفراش البالغة أو اليرقات أو البيض. عادة ما توجد هذه الأشياء في شقوق وفتحات المراتب والأسرة والأثاث.
إذا وجدت أي علامات على وجود بق الفراش ، فمن المهم أن تتصرف بسرعة. يمكنك محاولة التخلص من بق الفراش بنفسك باستخدام علاجات منزلية أو يمكنك استدعاء شركة مكافحة الآفات محترفة.
فيما يلي بعض النصائح للمساعدة في منع انتشار بق الفراش:
- افحص كل الأثاث والعناصر الأخرى بعناية قبل إحضارها إلى منزلك.
- قم بتنظيف المراتب والسرير والأثاث بانتظام.
- اغسل الملابس والأغطية في ماء ساخن.
- ضع حاجزًا واقيًا على قاعدة سريرك.
- استخدم غطاء مرتبة مقاوم لبق الفراش.
الخنافس
الخنافس هي أكثر رتب الحشرات تنوعًا وعددًا، حيث تضم أكثر من 400000 نوع من الحشرات. تتميز الخنافس بأجنحتها الأمامية الصلبة، والتي تسمى الغمد. هذه الغمد تحمي الأجنحة الخلفية الرقيقة، والتي تستخدم للطيران.
توجد الخنافس في جميع أنحاء العالم، وتعيش في مجموعة متنوعة من البيئات، بما في ذلك الغابات والصحاري والأراضي الرطبة. بعض الخنافس، مثل خنفساء الروث، هي حيوانات مفترسة تأكل الحشرات الأخرى. بينما تتغذى خنافس أخرى، مثل خنافس الأوراق، على النباتات.
تلعب الخنافس دورًا مهمًا في النظام البيئي. فهي تساعد على تحلل المواد العضوية، وتلقيح النباتات، وتتحكم في أعداد الآفات.
فيما يلي بعض الأمثلة على أنواع الخنافس:
- خنافس النمر هي خنافس مفترسة صغيرة ذات لون أسود أو بني مع بقع صفراء أو برتقالية. تُعرف أيضًا باسم الخنافس المشاكسة، لأنها تهاجم الحيوانات المفترسة الأكبر منها.
- خنافس الجعران هي خنافس كبيرة ذات قرنين على رأسها. تُعرف أيضًا باسم خنافس الجعران، وهي مقدسة في مصر القديمة.
- خنافس الأوراق هي خنافس صغيرة ذات أرجل طويلة. تتغذى على أوراق النباتات، ويمكن أن تكون آفات خطيرة في بعض الحالات.
- خنافس القمامة هي خنافس كبيرة ذات لون أسود أو بني. تتغذى على المواد العضوية المتعفنة، مثل فضلات الحيوانات والنباتات المتساقطة.
الخنافس هي جزء مهم من عالم الحشرات، وهي تلعب دورًا مهمًا في النظام البيئي.
الجراد
الجراد ومفردُها جرادة هي حشرات من رتبة مستقيمات الأجنحة، يوجد ما يزيد على 20,000 نوع من الجراد في العالم. ويعتبر الجراد نوعا من حشرات الجنادب التي تمتلك أرجلا خلفية قوية تساعدها على القفز، ويطلق على الاثنين معًقيقي.
الجراد له جسم ممدود، ورأس كبير، وفم يحتوي على فكين قويين. ويمتلك الجراد أجنحة أمامية صغيرة، وأجنحة خلفية كبيرة تساعده على الطيران.
يعيش الجراد في جميع أنحاء العالم، ويفضل العيش في المناطق الجافة وشبه الجافة. يتغذى الجراد على النباتات، ويمكن أن يتسبب في أضرار كبيرة للمحاصيل الزراعية.
يوجد نوعان من الجراد، هما:
- الجراد المستأنس: وهو الجراد الذي يعيش في مجموعات صغيرة، ويتميز بسلوكه الفردي.
- الجراد المهاجر: وهو الجراد الذي يعيش في مجموعات كبيرة، ويتميز بسلوكه الجماعي.
يتحول الجراد من طور اليرقة إلى طور البلوغ خلال عدة مراحل، يطلق على كل مرحلة منها اسماً مختلفاً. تبدأ دورة حياة الجراد بوضع الأنثى البيض في التربة، حيث يفقس البيض بعد عدة أسابيع ويخرج منه يرقات صغيرة. تنمو اليرقات وتتحول إلى طور البلوغ خلال عدة أشهر.
يمكن أن تتكاثر الجراد بسرعة كبيرة، حيث يمكن أن تنتج الأنثى الواحدة ما يصل إلى 2000 بيضة في المرة الواحدة. يمكن أن تتسبب مجموعات الجراد الكبيرة في أضرار كبيرة للمحاصيل الزراعية، وقد تسبب المجاعات في بعض الأحيان.
طرق مكافحة الجراد
هناك عدة طرق لمكافحة الجراد، منها:
- المكافحة الميكانيكية: وهي استخدام الطرق اليدوية لقتل الجراد، مثل جمع الجراد والتخلص منه.
- المكافحة الكيميائية: وهي استخدام المبيدات الحشرية لقتل الجراد.
- المكافحة البيولوجية: وهي استخدام الأعداء الطبيعية للجراد للسيطرة على انتشاره، مثل الطيور والحيوانات المفترسة الأخرى.
تستخدم الدول التي تعاني من انتشار الجراد طرقاً مختلفة للمكافحة، حسب حجم المشكلة ودرجة انتشار الجراد.
النحل
النحل هو حشرة صغيرة مجنحة من رتبة غشائيات الأجنحة، وتتميز برأسها الكبير وعيونها الكبيرة وفكيها القويين، كما أن لها زوجين من الأجنحة التي تساعدها على الطيران.
النحل له دور مهم في النظام البيئي، حيث يساعد في تلقيح النباتات، وهو أمر أساسي لنمو النباتات وإنتاج الغذاء. كما أن النحل مصدر مهم للعسل، وهو طعام صحي ولذيذ.
هناك أكثر من 20000 نوع من النحل في العالم، وتختلف هذه الأنواع في الحجم واللون والسلوك. ومن أشهر أنواع النحل نحل العسل، والذي يتم تربيته في خلايا من قبل البشر لإنتاج العسل وحبوب اللقاح.
النحل له دورة حياة تتكون من أربع مراحل: البيضة، اليرقة، العذراء، والبالغ. تضع أنثى النحل بيضة في خلية من الشمع، وتقوم الحضنة بتغذية اليرقة على الرحيق وحبوب اللقاح. بعد فترة من الوقت، تتحول اليرقة إلى عذراء، ثم إلى بالغ.
يعيش النحل عادة لمدة 30 إلى 60 يومًا، ولكن يمكن أن يعيش لبعض الأنواع لمدة تصل إلى سنة واحدة.
النحل حيوانات اجتماعية تعيش في مستعمرات تتكون من ملكة واحدة والعديد من العمال. تقوم الملكة بوضع البيض، بينما يقوم العمال بجمع الرحيق وحبوب اللقاح وبناء الخلايا ورعاية اليرقات.
النحل معرض لتهديدات عديدة، بما في ذلك التلوث، واستخدام المبيدات الحشرية، وتغير المناخ. وقد أدت هذه التهديدات إلى انخفاض أعداد النحل في جميع أنحاء العالم.
يمكننا أن نساعد في حماية النحل من خلال القيام بالأمور التالية:
- تجنب استخدام المبيدات الحشرية الضارة بالنحل.
- زراعة النباتات التي تجذب النحل، مثل الزهور والأعشاب.
- إنشاء أماكن للاختباء للنحل، مثل الأعشاش والحدائق.
من خلال حماية النحل، نساعد في الحفاظ على النظام البيئي وضمان استمرار إنتاج الغذاء.
الدبابير
الدبابير (Wasp) هي حشرات من رتبة غشائيات الأجنحة ورتيبة ذوات الخصر، وهي ليست من النحل ولا النمل. تعيش الدبابير في مستعمرات، وتتكون المستعمرة من الملكة والذكور والعمال.
تتميز الدبابير بجسمها النحيف ورأسها الكبير وفكيها القويين، كما أنها تمتلك زوجًا من قرون الاستشعار الطويلة. يتراوح طول الدبابير من 2 سم إلى 5 سم، وتكون الدبابير الآسيوية العملاقة أكبر أنواع الدبابير.
تتغذى الدبابير على مجموعة متنوعة من الأطعمة، بما في ذلك الحشرات والفواكه والخضروات. تصطاد الدبابير الحشرات الأخرى، مثل الذباب والبعوض، وتستخدمها كغذاء للملكة والعمال. كما تتغذى الدبابير على الفواكه والخضروات، وتساعد في تلقيح النباتات.
لدغات الدبابير مؤلمة ويمكن أن تسبب ردود فعل تحسسية خطيرة في بعض الأشخاص. تفرز الدبابير سمًا من غدد السم الموجودة في بطنها. عندما تلدغ الدبور، فإنها تحقن السم في الجلد باستخدام اللسع الموجود في نهاية بطنها.
تلعب الدبابير دورًا مهمًا في النظام البيئي، حيث تساعد في التحكم في أعداد الحشرات الأخرى. كما تساعد الدبابير في تلقيح النباتات.
أنواع الدبابير
هناك أكثر من 10000 نوع من الدبابير في العالم، وتوجد في جميع أنحاء العالم. تصنف الدبابير إلى عدة مجموعات رئيسية، منها:
- الدبابير الاجتماعية: تعيش الدبابير الاجتماعية في مستعمرات، وتتكون المستعمرة من الملكة والذكور والعمال. تبني الدبابير الاجتماعية أعشاشًا من الطين أو الخشب أو الورق.
- الدبابير الطفيلية: تعيش الدبابير الطفيلية في أعشاش حشرات أخرى، وتضع بيضها في أعشاش تلك الحشرات. تتغذى يرقات الدبابير الطفيلية على يرقات الحشرات المضيفة.
- الدبابير المفترسة: تعيش الدبابير المفترسة بشكل مستقل، ولا تبني أعشاشًا. تتغذى الدبابير المفترسة على الحشرات الأخرى.
بعض أنواع الدبابير
- الدبور الأوروبي: هو نوع من الدبابير الاجتماعية، وينتشر في أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية. يتراوح طول الدبور الأوروبي من 2.5 إلى 3 سم.
- الدبور الآسيوي العملاق: هو نوع من الدبابير الاجتماعية، وينتشر في شرق آسيا. يتراوح طول الدبور الآسيوي العملاق من 4 إلى 5.5 سم.
- زنبور العسل: هو نوع من الدبابير الاجتماعية، وينتشر في أمريكا الجنوبية. يتميز زنبور العسل بإنتاج العسل.
- صائد الرتيلاء: هو نوع من الدبابير الطفيلية، وينتشر في أمريكا الشمالية. يتغذى صائد الرتيلاء على يرقات الرتيلاء.
لدغات الدبابير
لدغات الدبابير مؤلمة ويمكن أن تسبب ردود فعل تحسسية خطيرة في بعض الأشخاص. تفرز الدبابير سمًا من غدد السم الموجودة في بطنها. عندما تلدغ الدبور، فإنها تحقن السم في الجلد باستخدام اللسع الموجود في نهاية بطنها.
تعتمد شدة رد فعل اللدغة على نوع الدبور وكمية السم الذي يتم حقنه. في معظم الحالات، تسبب لدغات الدبابير ألمًا وتورمًا موضعيًا. ومع ذلك، يمكن أن تسبب لدغات الدبابير ردود فعل تحسسية خطيرة، مثل الحساسية المفرطة، في بعض الأشخاص.
إذا لدغك دبور، فيجب عليك القيام بما يلي:
- إزالة اللسع إذا كان لا يزال في الجلد.
- غسل المنطقة المصابة بالماء والصابون.
- وضع كمادة باردة على المنطقة المصابة لتقليل التورم.
- تناول مسكنات الألم لتخفيف الألم.
إذا ظهرت عليك علامات رد فعل تحسسي، مثل صعوبة التنفس أو تورم الوجه أو اللسان، فيجب عليك طلب المساعدة الطبية على الفور.
كيفية الوقاية من لدغات الدبابير
يمكن الوقاية من لدغات الدبابير باتباع النصائح التالية:
- تجنب المناطق التي يوجد بها الدبابير.
- ارتدِ ملابس طويلة تغطي الذراعين والساقين عند العمل في الحديقة أو التخييم.
- احرص على عدم ترك بقايا الطعام في الهواء الطلق، حيث يمكن
الصراصير
الصراصير هي حشرات من رتبة الصرصوريات، وهي واحدة من أقدم المجموعات الحية على الأرض، حيث يعود تاريخها إلى حوالي 300 مليون سنة. توجد الصراصير في جميع أنحاء العالم، ويمكن العثور عليها في مجموعة متنوعة من الموائل، بما في ذلك المنازل والشركات والمناطق الريفية.
وصف الصراصير
الصراصير حشرات صغيرة إلى متوسطة الحجم، يبلغ طولها عادة من 1 إلى 3 بوصات. لها أجسام مفلطحة وطويلة، وزوجان من الأجنحة. يمكن أن تكون الصراصير لونًا بنيًا أو أسودًا أو رماديًا أو أصفر.
تغذية الصراصير
الصراصير هي آكلة للحوم، وتستهلك مجموعة متنوعة من الأطعمة، بما في ذلك الطعام البشري والحطام العضوي. يمكن أن تسبب الصراصير أضرارًا للمنازل والممتلكات عن طريق التلوث بالطعام ونقل الأمراض.
التكاثر في الصراصير
الصراصير هي حشرات اجتماعية، وتعيش في مستعمرات. تتكاثر الصراصير عن طريق وضع البيض. تضع الأنثى ما يصل إلى 50 بيضة في المرة الواحدة، ويفقس البيض في غضون 2 إلى 4 أسابيع.
الأنواع الشائعة من الصراصير
هناك أكثر من 4600 نوع من الصراصير، ولكن هناك أربعة أنواع فقط تعتبر آفات:
- الصرصور الألماني: هو النوع الأكثر شيوعًا من الصراصير في العالم. يبلغ طوله حوالي 1 بوصة، وذو لون بني مصفر.
- الصرصور الأمريكي: هو ثاني أكثر أنواع الصراصير شيوعًا في العالم. يبلغ طوله حوالي 1.5 بوصة، وله لون بني محمر.
- صرصور شرقي: هو نوع كبير من الصراصير يبلغ طوله حوالي 2 بوصة. وله لون بني داكن.
- الصرصور الأسترالي: هو نوع كبير من الصراصير يبلغ طوله حوالي 2.5 بوصة. وله لون بني مائل إلى الأحمر.
كيفية التخلص من الصراصير
هناك العديد من الطرق للتخلص من الصراصير، بما في ذلك:
- استخدام المبيدات الحشرية: يمكن استخدام المبيدات الحشرية لقتل الصراصير، ولكن يجب استخدامها بحذر لتجنب التعرض للتسمم.
- استخدام مصائد الصراصير: يمكن استخدام مصائد الصراصير لاصطياد الصراصير.
- إصلاح الشقوق والفتحات: يجب إصلاح جميع الشقوق والفتحات في المنزل أو المبنى لمنع دخول الصراصير.
الأهمية الاقتصادية للصراصير
الصراصير هي آفات خطيرة يمكن أن تسبب ضررًا للمنازل والممتلكات. يمكن أن تؤدي الصراصير أيضًا إلى نقل الأمراض، مثل التيفود والتهاب الكبد.
تقدر التكلفة الاقتصادية للصراصير في الولايات المتحدة بمليارات الدولارات سنويًا. يتم استخدام أموال هذه التكلفة لمكافحة الصراصير وإصلاح الأضرار التي تسببها.
العناكب
العناكب هي حيوانات صغيرة من رتبة العناكب، وهي أكبر رتبة في هذا الصف، إذا تشمل أكثر من 40,000 نوع في 3700 جنس وأكثر من مئة فصيلة.
تتميز العناكب بوجود ثمانية أرجل، وجسم مقسم إلى قسمين رئيسيين هما الرأس والصدر، والرأس والصدر متصلان ببطن صغير. كما تتميز العناكب بوجود زوج من القرون الاستشعار، وزوج من المغازل، وزوج من الأنياب.
تعيش العناكب في جميع أنحاء العالم، وتوجد في جميع المناخات، ومن أهم البيئات التي تعيش فيها العناكب هي الغابات، والصحاري، والأراضي العشبية، والمسطحات المائية.
تتغذى العناكب على الحشرات، وبعض أنواع العناكب تتغذى على الحيوانات الصغيرة الأخرى، مثل الثدييات الصغيرة والطيور.
تستخدم العناكب شبكتها للصيد، حيث تقوم ببناء الشبكة في أماكن مناسبة، مثل زوايا الجدران، أو بين النباتات، أو في الأماكن المظلمة. عندما يعلق فريسة في الشبكة، فإن العنكبوت يخرج من مخبئه ويحقنها بالسم، ثم يلف الفريسة بخيوطها ويسحبها إلى مخبئه ليأكلها.
توجد بعض أنواع العناكب السامة، ولكن معظم أنواع العناكب ليست سامة. في حالة تعرض الإنسان للدغة عنكبوت سام، فإنه يجب عليه التوجه إلى الطبيب على الفور.
فيما يلي بعض الحقائق المثيرة للاهتمام عن العناكب:
- أصغر عنكبوت في العالم هو عنكبوت جالوت، الذي ينمو طوله إلى حوالي 0.37 بوصة.
- أكبر عنكبوت في العالم هو عنكبوت أرملة سوداء، الذي ينمو طوله إلى حوالي 5 بوصات.
- يمكن للعنكبوت أن يمشي على الماء.
- يمكن للعنكبوت أن يتنفس من خلال بشرته.
- يمكن للعنكبوت أن يفرز خيوطًا تصل قوتها إلى قوة الصلب.
تلعب العناكب دورًا مهمًا في النظام البيئي، حيث تساعد في التحكم في أعداد الحشرات. كما أن العناكب تستخدم في صناعة بعض الأدوية، مثل الأدوية المضادة للتخثر.
الجراد
الجراد حشرات من رتبة مستقيمات الأجنحة، يوجد ما يزيد على 20,000 نوع من الجراد في العالم. ويعتبر الجراد نوعا من حشرات الجنادب التي تمتلك أرجلا خلفية قوية تساعدها على القفز، ويطلق على الاثنين معًقيقي.
يوجد نوعان رئيسيان من الجراد: الجراد الفردي والجراد الاجتماعي. الجراد الفردي هو حشرة نباتية آكلة للأعشاب، بينما الجراد الاجتماعي هو حشرة مفترسة آكلة للحوم.
يمكن أن يتحول الجراد الفردي إلى جراد اجتماعي في ظروف معينة، مثل عندما تصبح الموارد شحيحة. عندما يحدث هذا، تبدأ الجراد في التجمع في مجموعات كبيرة، تسمى سراب الجراد. يمكن أن يصل عدد أفراد سراب الجراد إلى ملايين، ويمكن أن تغطي مساحة تصل إلى 100 كيلومتر مربع.
يمكن أن يكون الجراد الاجتماعي آفة خطيرة، حيث يمكن أن يستهلك المحاصيل والغطاء النباتي بسرعة. يمكن أن يتسبب الجراد في خسائر اقتصادية كبيرة، وقد تسببت في مجاعات في الماضي.
يستخدم الجراد في بعض الثقافات كغذاء. يتم طهيه بعدة طرق، بما في ذلك القلي أو الشوي أو الطبخ. يُعتقد أن الجراد مصدر جيد للبروتين.
الفراشات
الفراشات هي حشرات من رتبة حرشفيات الأجنحة، وهي ثاني أكبر رتبة من الحشرات بعد غمدية الأجنحة. تتميز الفراشات بأجنحتها الملونة، والتي تتكون من طبقتين من الرقائق الشفافة مغطاة بصفائح صغيرة من حراشف الكيتين. تمتلك الفراشات خرطوماً طويلاً تستخدمه في التغذية على الرحيق.
توجد الفراشات في جميع أنحاء العالم، باستثناء القارة القطبية الجنوبية. تنتشر الفراشات بكثرة في المناطق المدارية، حيث توجد حوالي 80٪ من أنواع الفراشات.
تمر الفراشة بمراحل مختلفة في حياتها، وهي:
- البيض: تضع الفراشات بيضها على أوراق النباتات، وعادة ما يكون البيض مستديرًا أو بيضاويًا الشكل.
- اليرقة: تفقس اليرقات من البيض، وهي حشرات صغيرة ذات شكل أسطواني. تتغذى اليرقات على النباتات، وغالبًا ما تسبب أضرارًا للنباتات الزراعية.
- الخادرة: تدخل اليرقات في مرحلة الخادرة، وهي مرحلة سلبية من حياة الفراشة. تتحول اليرقات إلى فراشات بالغة داخل الخادرة.
- الفراشة البالغة: تخرج الفراشة البالغة من الخادرة، وهي الحشرة التي نعرفها. تعيش الفراشات البالغة لفترة قصيرة نسبيًا، عادةً لبضعة أسابيع فقط.
تلعب الفراشات دورًا مهمًا في النظام البيئي، فهي تساعد في تلقيح النباتات ونشر بذورها. كما أنها مصدر غذاء للعديد من الحيوانات، مثل الطيور والثدييات.
فيما يلي بعض الحقائق المثيرة للاهتمام عن الفراشات:
- تمتلك الفراشات أكثر من 10 مليون نوع مختلف من الألوان والأشكال.
- تستطيع الفراشات شم الرحيق من على بعد عدة أميال.
- تهاجر بعض أنواع الفراشات لمسافات طويلة، مثل فراشة الملكة التي تهاجر من كندا إلى المكسيك.
- تستخدم الفراشات ألوان أجنحتها لتحذير الحيوانات المفترسة من أنها سامة أو غير صالحة للأكل.
الفراشات هي مخلوقات جميلة ومدهشة، وهي جزء مهم من عالمنا.
العث
العث هي حشرات صغيرة تنتمي إلى عائلة البيروغليفيدات Pyroglyphidae. وهي من أكثر الكائنات الحية شيوعًا في العالم، حيث توجد في كل القارات باستثناء القارة القطبية الجنوبية.
يتراوح حجم العث من 0.2 إلى 0.3 ملم. لها ثمانية أرجل وهي الأقرب من عائلة العناكب وحشرة القراد، باستثناء أنها تسبب الحساسيات، فهي ليس خطرة للناس.
هناك نوعان رئيسيان من العث: عث الغبار وعث الملابس.
-
عث الغبار هو الأكثر شيوعًا. إنه يعيش في الغبار ويتكاثر في جلد الإنسان والحيوانات. يمكن أن تسبب عث الغبار الحساسية للأشخاص الذين يعانون من الحساسية الموسمية.
-
عث الملابس يسكن الملابس والوسائد والسجاد. يمكن أن تسبب عث الملابس الحساسية ومشاكل الجلد الأخرى.
يمكن العثور على العث في جميع أنحاء المنزل، ولكن تكثر في الأماكن التي يقضي فيها الناس مزيدًا من الوقت، مثل غرف النوم والأرائك. يمكن أن تنتشر عث الغبار من منزل إلى آخر عن طريق الهواء أو على الملابس أو الحيوانات الأليفة.
هناك عدة طرق للتحكم في عث الغبار، بما في ذلك:
- تنظيف المنزل بانتظام، خاصةً غرف النوم.
- استخدام غطاء لحاف مقاوم للعث.
- تنظيف السجاد بالمكنسة الكهربائية بانتظام.
- تخزين الملابس في حاويات محكمة الإغلاق.
إذا كنت تعاني من الحساسية، فقد ترغب في التفكير في خطوات إضافية للتحكم في عث الغبار، مثل:
- استخدام جهاز تنقية الهواء.
- ارتداء قناع الوجه عند التنظيف.
- استخدام غطاء للأذنين عند التنظيف.
الذنانير
الذنانير هي حشرات صغيرة طائرة تنتمي إلى عائلة Vespidae. وهي شائعة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك المملكة العربية السعودية. تعيش الذنانير وسط أعشاش تصنعها بنفسها وتكون خاصه بها. تصنع هذه الأعشاش من الخشب أو الطين أو المواد الأخرى.
تشكل الذنانير خطورة على الإنسان، حيث يمكن أن تلدغ. يمكن أن تكون لدغة الذنانير مؤلمة للغاية، وقد تسبب الحساسية في بعض الناس.
تتغذى الذنانير على النباتات والثمار. كما أنها تتغذى على الحشرات الأخرى، مثل النحل والدبابير.
تلعب الذنانير دورًا مهمًا في النظام البيئي، حيث تساعد في التحكم في عدد الحشرات الأخرى. ومع ذلك، يمكن أن تكون أيضًا مصدر إزعاج وخطر للإنسان.
فيما يلي بعض النصائح لتجنب لدغات الذنانير:
- تجنب ارتداء الملابس الملونة الزاهية.
- تجنب ارتداء العطور أو الروائح الأخرى التي قد تجذب الذنانير.
- لا تقف بالقرب من أعشاش الذنانير.
- إذا واجهت ذنانير، ابق هادئًا وحاول الابتعاد عنها ببطء.
إذا تعرضت للدغة ذنانير، يجب عليك القيام بما يلي:
- إزالة اللدغة بعناية.
- غسل المنطقة المصابة بالماء والصابون.
- وضع كمادة باردة على المنطقة المصابة.
- تناول مسكنات الألم حسب الحاجة.
إذا ظهرت علامات الحساسية، مثل تورم الوجه أو اللسان أو صعوبة التنفس، يجب عليك طلب العناية الطبية على الفور.
العقارب
العقارب هي حيوانات مفصلية الأرجل تشبه العناكب تعيش في جميع أنحاء العالم. وهي معروفة بمخالبها السامة، والتي تستخدمها لقتل الفريسة والدفاع عن نفسها.
توجد العقارب في مجموعة متنوعة من البيئات، بما في ذلك الصحاري والغابات والأراضي العشبية. وهي عادة ما تكون ليلية، وتنشط بحثًا عن الطعام في الليل.
العقارب آكلة للحوم وتستهلك مجموعة متنوعة من الفرائس، بما في ذلك الحشرات والعناكب والقوارض الصغيرة. إنها مفترسات انتهازية، وستأكل أي شيء يمكنها اصطياده.
لدغة العقرب يمكن أن تكون خطيرة، ولكن معظم لدغات العقارب ليست قاتلة. ومع ذلك، فإن بعض أنواع العقارب، مثل العقرب الأسود السام، لها سم يمكن أن يقتل البشر.
العقارب تلعب دورًا مهمًا في النظام البيئي. فهي تساعد في التحكم في مجموعات الحشرات، والتي يمكن أن تكون ضارة بالمحاصيل والحيوانات الأليفة.
فيما يلي بعض الحقائق المثيرة للاهتمام حول العقارب:
- العقارب هي من أقدم الحيوانات على وجه الأرض، وقد وجدت بقاياها في الصخور التي يرجع تاريخها إلى 400 مليون سنة.
- العقارب لديها ثمانية أرجل، وزوج من كماشات تشبه سرطان البحر، وزوج من مخالب صغيرة.
- العقرب الأسود السام هو أكثر أنواع العقارب سمية في العالم. يمكن لسمها أن يقتل الإنسان البالغ في غضون دقائق.
- تلد العقارب صغارًا حية، وليس بيوضًا.
العقارب كائنات مثيرة للاهتمام ومتنوعة. إنها جزء مهم من النظام البيئي، ويجب احترامها.
الأضرار التى تسببها الحشرات للإنسان
يمكن أن تسبب الحشرات أضرارًا جسيمة للإنسان بطرق مختلفة، بما في ذلك:
- نقل الأمراض: يمكن أن تنقل الحشرات مجموعة متنوعة من الأمراض الخطيرة للإنسان، بما في ذلك:
- الطاعون: وهو مرض بكتيري يمكن أن يسبب الحمى والرعشة وموت الأنسجة.
- الملاريا: وهو مرض بكتيري يمكن أن يسبب الحمى والقشعريرة والصداع وارتفاع ضغط الدم.
- فيروس غرب النيل: وهو مرض فيروسي يمكن أن يسبب الحمى والصداع وآلام العضلات والتعب.
- مرض زيكا: وهو مرض فيروسي يمكن أن يسبب تشوه الأجنة.
- لدغات مؤلمة: يمكن أن تلدغ الحشرات الإنسان، مما يتسبب في الألم والحكة والالتهاب. يمكن أن تسبب بعض اللدغات أيضًا تفاعلات حساسية خطيرة.
- التلف المادي: يمكن أن تتلف الحشرات الممتلكات والبنية التحتية. على سبيل المثال، يمكن أن تتلف الخشب والملابس بواسطة النمل الأبيض والصراصير. يمكن أن تسبب الحشرات أيضًا أضرارًا للمرافق العامة، مثل خطوط الكهرباء والمياه.
- الضرر النفسي: يمكن أن تسبب الحشرات الإزعاج والقلق للإنسان. يمكن أن يؤدي وجود الحشرات في المنزل أو العمل إلى جعل الناس يشعرون بالضيق وعدم الراحة.
توجد طرق مختلفة للتحكم في الحشرات، بما في ذلك:
- استخدام المبيدات الحشرية: يمكن استخدام المبيدات الحشرية لقتل الحشرات. ومع ذلك، يجب استخدام المبيدات الحشرية بحذر لتجنب التعرض لها.
- التحكم البيئي: يمكن استخدام التحكم البيئي لإزالة عوامل جذب الحشرات، مثل الطعام والماء والجحور.
- المكافحة البيولوجية: يمكن استخدام المكافحة البيولوجية لإطلاق أعداء الحشرات الطبيعية.
من المهم اتخاذ خطوات للسيطرة على الحشرات للحماية من الأضرار التي يمكن أن تسببها.